أحب التويه على أن كل ما اكتبه في هذه المدونة هو نقض في شخص يسوع المذكور في كتاب الكنيسة وليس للمسيح عيسى ابن مريم شأن في هذا الأمر لأنه بريء من أي شيء قد ينسب له بالباطل ، فلا الكنيسة تؤمن بأن يسوع هو عيسى ولا الإسلام ذكر لنا أن الله أرسل رسول اسمه يسوع (النساء59)، فلو اختلفت الترجمات فلماذا لم تختلف في موسى وداود وابراهيم ويعقوب ويوسف ولوط ونوح وآدم واختلفت في عيسى فقط؟ والرافض لهذا الكلام عليه أن يقرأ التدوينه على أنها تكشف ما تنسبه الأناجيل للمسيح بطريقة غير مباشرة .
أضف تعليق