السيد المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام بريء من الأناجيل ومن الديانة المسيحية لأنها ليست ديانة سماوية
كل واحد يموت بذنبه
الكنيسة تؤمن بأن يسوع هو الله (حاشا لله)
تناقض وخزعبلات ناموسية
سفر الملوك الأول : 11: 11
فقال الرب لسليمان من اجل ان ذلك عندك و لم تحفظ عهدي و فرائضي التي اوصيتك بها فاني امزق المملكة عنك تمزيقا و اعطيها لعبدك – الا اني لا افعل ذلك في ايامك من اجل داود ابيك بل من يد ابنك امزقها – على اني لا امزق منك المملكة كلها بل اعطي سبطا واحدا لابنك لاجل داود عبدي و لاجل اورشليم التي اخترتها
علماً بأن الناموس يحرم بأن يتحمل الابناء خطايا الآباء.
“في تلك الأيام لا يقولون بعد : الآباء أكلوا حصرماً و أسنان الأباء ضرست. بل كل واحد يموت بذنبه. كل إنسان يأكل الحصرم تضرس أسنانه” إرمياء 31 : 29 – 30.
أحب التويه على أن كل ما اكتبه في هذه المدونة هو نقض في شخص يسوع المذكور في كتاب الكنيسة وليس للمسيح عيسى ابن مريم شأن في هذا الأمر لأنه بريء من أي شيء قد ينسب له بالباطل ، فلا الكنيسة تؤمن بأن يسوع هو عيسى ولا الإسلام ذكر لنا أن الله أرسل رسول اسمه يسوع (النساء59)، فلو اختلفت الترجمات فلماذا لم تختلف في موسى وداود وابراهيم ويعقوب ويوسف ولوط ونوح وآدم واختلفت في عيسى فقط؟ والرافض لهذا الكلام عليه أن يقرأ التدوينه على أنها تكشف ما تنسبه الأناجيل للمسيح بطريقة غير مباشرة .
اترك رد